السمات الفردية عند المعاقين فكرياً التى قد تسـاعد أو تعوق العملية التربوية : 1. وجود أو غياب التشوهات المورفولوجية . 2. وجود أو غياب العاهـات . 3. قيمـة الحيوية العامة . 4. درجة النمو اللفظي والقـدرات الحركية . 5. درجة النمو الحركى والقـدرات النفس حركية . 6. درجة المقـدرة على النشـاط . 7. وجود بطء أو عـدم ثبـات . 8. المظاهر الإيجابية أو السـلبية للاهتمامات بالعالم الخارجي ( الكائنات والأشياء ) . 9. وجود مقدرة على التنظيم الانفعالي والنزوي . 10. مستوى العاطفية والاجتماعية . 11. مستوى العاطفية والاجتماعية . 12. وجود طباع غير سوية أو اضطرابات فى السـلوك . فى ضوء العرض السـابق استنتج الباحث مجموعة نقاط أساسية يجب مراعاتها خلال المراحل المختلفة في تنفيذ برنامج البحث الحالي ، سواء فى مرحلة الإعداد له أو مرحلة التطبيق وذلك بما يتناسب وطبيعة تلك الفئة من الأطفال المعاقين عقلياً وهى كالأتي : 1. حركات جسمية متكررة . 2. تحريك الأشياء بشكل متكرر ودائماً دونما هدف واضح . 3. إصدار أصوات متكررة غير هادئة . وأشكال سـلوكية كما أوضحها ( ايدلسون 1995) Edelson: أكثر شيوعاً لدى الأطفال المعوقين لها تأثير على المهارات اليدويـة والفنيـة ، فقـد وضع قائمة اشتملت على خمس حواس وعرض أيضاً لبعض الأشكال المرتبطة بكل حاسـة كما يلي : يرافق حدوث العديد من مظاهر الاضطرابات المصاحبة والمضاعفات لها تأثير سـلبي على العملية التربوية منها : 2. حدوث إصابات تهدد بالحياة أو جروح تتلوث ميكروبياً . 3. انفصـال شبكياً من جراء الضغط على العين . 4. تشـوهات جسـدية 0 5. تحدث تعقيدات وجدانية واجتماعية ، ويؤدى إلى اتجاهات سـلبية نحو الأطفال وربما استبعادهم من الأنشـطة الاجتماعية 0 6. تتدخـل الحركات والسلوكيات غير الإراديـة مع الأنشطة والمهارات التعليمية ، وأداء بعض الأعمال اليدوية، فتؤثر سلباً على إنجاز الأطفال لهذه المهام 0 7. تعمل على تشـتت الانتبـاه وتقـلل القـدرة على التعـلم .