عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 01-27-2021, 12:16 PM
اوسمتي
201 
 
 عضويتي » 11
 جيت فيذا » Jul 2020
 آخر حضور » يوم أمس (01:14 AM)
مواضيعي » 7470
آبدآعاتي » 201,278 [ + ]
تقييمآتي » 1990
الاعجابات المتلقاة » 1991
الشكر المتلقاة » 8
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » أمير المحبه has a brilliant futureأمير المحبه has a brilliant futureأمير المحبه has a brilliant futureأمير المحبه has a brilliant futureأمير المحبه has a brilliant futureأمير المحبه has a brilliant futureأمير المحبه has a brilliant futureأمير المحبه has a brilliant futureأمير المحبه has a brilliant futureأمير المحبه has a brilliant futureأمير المحبه has a brilliant future
 
افتراضي إيران تعتقل أميركياً حاول العودة إلى بلاده





قال المتحدث باسم السلطة القضائية في إيران غلام حسين إسماعيلي الثلاثاء: إن السلطات اعتقلت إيرانياً يحمل الجنسية الأميركية ويواجه اتهامات بالتجسس أثناء محاولته مغادرة البلاد.

والمعتقل المزدوج الجنسية من بين بضعة إيرانيين يحملون الجنسية الأميركية، وتورد تقاير أنهم محتجزون في إيران التي تلقي القبض على مزدوجي الجنسية للحصول على تنازلات من دول أخرى.

ويبدو أن عملية الاعتقال هي الأولى لإيراني يحمل الجنسية الأميركية منذ تنصيب الرئيس الأميركي جو بايدن.

وبين إسماعيلي خلال مؤتمر صحفي بثه موقع إلكتروني تابع لحكومة الملالي على الهواء أن "المتهم كان مطلق السراح بكفالة. واعتُقل أثناء محاولته مغادرة البلاد".

وأضاف: "هذا الشخص واجه اتهامات من وقت سابق في مجال التجسس وجمع معلومات لحساب دول أجنبية".

ولم يذكر المتحدث اسم المتهم، لكن تقارير وسائل إعلام إيرانية قالت: إن رجل أعمال يدعى عماد شرقي اعتقل لدى محاولته الهرب عبر الحدود الغربية. ولم تذكر التقارير ما إذا كان شرقي مزدوج الجنسية.

وفي وقت سابق ذكرت تقارير وسائل إعلام أميركية نقلاً عن صديق لأسرة شرقي أن الإيراني الأميركي (56 عاماً) استُدعي إلى محكمة في طهران في نوفمبر وتم إبلاغه بأنه مدان بالتجسس، ويُزعم أن ذلك جرى من دون محاكمة وأن حكماً صدر ضده بالسجن عشر سنوات. وألقى الحرس الثوري الإرهابي القبض على عشرات من مزدوجي الجنسية في السنوات الماضية، معظمهم بتهم التجسس. وتم تبادل بعض منهم بإيرانيين محتجزين في الخارج بتهم من بينها محاولة تجاوز العقوبات الأميركية. من ناحية أخرى، صرح المتحدث باسم الحكومة الإيرانية علي ربيعي الثلاثاء بأنه لا يوجد لدى إيران أي خطط حالياً للتفاوض مع الولايات المتحدة.

ونقلت وكالة أنباء إيران عنه القول: "فرصة عودة أميركا إلى الاتفاق النووي لن تبقى مفتوحة إلى الأبد، كما أن هذه الفرصة محدودة أيضاً أمام الدول الأوروبية الأعضاء في الاتفاق للعودة إلى الالتزام بتعهداتها في إطار الاتفاق النووي".

ونفى ربيعي حصول أي اتصال مع الإدارة الأميركية الجديدة، وقال: إن إيران بانتظار المواقف الرسمية لهذه الإدارة بشأن العودة للالتزام بتعهداتها.

وتطرق إلى موعد تقليص نشاطات المفتشين الدوليين في المنشآت النووية الإيرانية، وقال: "طبقاً للموعد الذي جاء في قانون مجلس الشورى فإن الخطوة الأولى لتقييد عمل المفتشين في ضوء البروتوكول الإضافي تبدأ في العشرين من فبراير".

وكانت إدارة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب انسحبت في عام 2018 بصورة أحادية من الاتفاق النووي الذي كان يهدف لمنع طهران من الحصول على ترسانة نووية مقابل تقديم مزايا اقتصادية لها. كما فرضت عقوبات مشددة على طهران لإجبارها على التفاوض من أجل اتفاق جديد.

وتؤكد إيران أنها مستعدة لإجراء مفاوضات مع الولايات المتحدة، بشرط عودة الرئيس الجديد جو بايدن إلى الاتفاق النووي لعام 2015، ورفع العقوبات التي فرضها ترمب.



 توقيع : أمير المحبه


رد مع اقتباس