الإهداءات



 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 08-04-2020, 06:12 PM
الغالي متواجد حالياً
اوسمتي
150 
 
 عضويتي » 9
 جيت فيذا » Jul 2020
 آخر حضور » يوم أمس (11:54 PM)
مواضيعي » 7559
آبدآعاتي » 150,811 [ + ]
تقييمآتي » 1100
الاعجابات المتلقاة » 1861
الشكر المتلقاة » 171
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Qatar
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 48 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مطلق ♔
 التقييم » الغالي has much to be proud ofالغالي has much to be proud ofالغالي has much to be proud ofالغالي has much to be proud ofالغالي has much to be proud ofالغالي has much to be proud ofالغالي has much to be proud ofالغالي has much to be proud ofالغالي has much to be proud of
 
افتراضي فضائل المتقين وما بشروا به في الدنيا والآخرة (4)



فضائل المتقين وما بشروا به في الدنيا والآخرة (4)


35- معية الله الخاصة لهم في الدنيا ولآخرة:

قال الله تعالى: ﴿ وَقَاتِلُواْ الْمُشْرِكِينَ كَآفَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ ﴾ [التوبة: 36].

وقال تعالى: ﴿ إِنَّ اللهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَواْ وَّالَّذِينَ هُم مُّحْسِنُونَ ﴾ [النحل: 128].



قال ابن كثير في "تفسيره" (2 /615): أي: هو معهم بتأييده، ونصره، ومعونته، وهديه، وسعيه، وهذه معية خاصة، ثم فرَّق بين المعيتين بالأدلة؛ ا هـ.



وذكر ابن رجب في "جامع العلوم والحكم" - تحت الحديث الثامن عشر - أن رجلًا قال ليونس بن عبيد: أوصني، فقال: أوصيك بتقوى الله والإحسان، فـ﴿ إنَّ الله مَعَ الذين اتَّقَوا والَّذينَ هُمْ مُحسِنُون ﴾؛ اهـ.



وفي "شرح الشافية" (2 /299):

ومـن يتـقْ فـإن الله مـعه *** ورزق الـله مـؤتـاب وغـادي


36 ـ الفوز بالولاية من الله تعالى ومن رسوله ص في الدنيا والآخرة:

قال الله تعالى: ﴿ أَلا إِنَّ أَوْلِيَاء اللهِ لاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ * الَّذِينَ آمَنُواْ وكانوا يَتَّقُونَ * لَهُمُ الْبُشْرَى فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآَخِرَةِ لَا تَبْدِيلَ لِكَلِمَاتِ اللهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ﴾ [يونس: 62- 64].



وقال تعالى: ﴿ وَمَا لَهُمْ أَلَّا يُعَذِّبَهُمُ اللهُ وَهُمْ يَصُدُّونَ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَمَا كَانُوا أَوْلِيَاءَهُ إِنْ أَوْلِيَاؤُهُ إِلَّا الْمُتَّقُونَ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ ﴾ [الأنفال: 34].



وقال تعالى: ﴿ إِنَّهُمْ لَن يُغْنُوا عَنكَ مِنَ اللهِ شَيئًا وإِنَّ الظَّالِمِينَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَاللهُ وَلِيُّ الْمُتَّقِينَ ﴾ [الجاثية: 19].



وروى البخاري في "الأدب المفرد" برقم (55)، والحاكم (3326)، عن رفاعة القرضي رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «إن آل أبي فلان ليسوا بأولياءٍ لي، إنما أوليائي المتقون».



والحديث صحيح بشواهده، وقد سقتُ طرقه والحكم عليه، في "تتمة الإنعام على فضل الإسلام" (ص40)، وقد طبع بحمد الله الطبعة الأولى، وهو الآن مُعد للطبعة الثانية.



وروى الإمام أحمد (5 /235)، عن معاذ بن جبل رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن أهل بيتي هؤلاء يرون أنهم أولى الناس بي، وليس كذلك، إن أوليائي منكم المتقون، من كانوا وحيث كانوا»؛ صححه العلامة الألباني في "ظلال الجنة" برقم (212)، وهو في "الصحيح المسند" (1108).



وروى البخاري في "الأدب المفرد" (2/242)، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن أوليائي منكم يوم القيامة المتقون، وإن كان نسب أقرب من نسب، فلا يأتيني الناس بالأعمال، وتأتوني بالدنيا»؛ حسنه العلامة الألباني في "ظلال الجنة" برقم (213)، وهو في "الصحيح المسند" (1409).



37- الاعتبار بالآيات الكونية والشرعية:

قال الله تعالى: ﴿ إِنَّ فِي اخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَمَا خَلَقَ اللهُ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَّقُونَ ﴾ [يونس: 6].



قال العلامة الألوسي في "روح المعاني" (6 /322): وخصهم سبحانه بالذكر؛ لأن التقوى هي الداعية للنظر والتدبر؛ ا هـ.



قلت: وفي آية يونس: الشهادة لهم بالعقل، والبصيرة، والتمييز، والله أعلم.



38- دعاء الصالحين ربهم أن يكونوا أئمة للمتقين:

قال الله تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا ﴾ [الفرقان: 74].



قال ابن كثير في "تفسيره" (3 /133): قال ابن عباس، والحسن، والسدي، والربيع بن أنس، وقتادة: أئمة يقتدى بنا في الخير؛ اهـ.



وأنصح من أراد مزيد من الإيضاح لهذه الآية أن يرجع إلى ما كتبه العلامة ابن القيم في كتابه "الروح" (ص374 ـ 375).



39 - تسمية الله إياهم بالمحسنين:

قال الله تعالى: ﴿ وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ﴾ [آل عمران: 133- 134].



وقال الله تعالى: ﴿ وَالَّذِي جَاءَ بِالصِّدْقِ وَصَدَّقَ بِهِ أُولَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ * لَهُمْ مَا يَشَاءُونَ عِنْدَ رَبِّهِمْ ذَلِكَ جَزَاءُ الْمُحْسِنِينَ ﴾ [الزمر: 33- 34].



وقال تعالى: ﴿ إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي ظِلَالٍ وَعُيُونٍ * وَفَوَاكِهَ مِمَّا يَشْتَهُونَ * كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئًا بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ * إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ ﴾ [المرسلات: 41- 44]، وغيرها من الأدلة.



40- اختيارهم لخير لباس لمن ارتدى وتحلَّى به في حركاته وسكناته:

قال الله تعالى: ﴿ يَا بَنِي آدَمَ قَدْ أَنْزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاسًا يُوَارِي سَوْآتِكُمْ وَرِيشًا وَلِبَاسُ التَّقْوَى ذَلِكَ خَيْرٌ ذَلِكَ مِنْ آيَاتِ اللهِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ ﴾ [الأعراف: 26].



قال ابن عباس رضي الله عنهما: لباس التقوى هو العمل الصالح، رواه ابن جرير الطبري، في "تفسيره" (10 /126)، وذكر المفسرون أقوالًا أخرى، هذا أشملها، والله أعلم.



وذكر ابن رجب في "جامع العلوم والحكم" - تحت الحديث الثامن عشر -: قال: كتب رجل من السلف إلى أخ له: أوصيك بتقوى الله، فإنها أكرم ما أسررت، وأزين ما أظهرت، وأفضل ما ادخرت، أعاننا الله وإياك عليها، وأوجب لنا ولك ثوابها؛ اهـ.



وقال أبو العتاهية:

إذا المرء لم يلبس ثيابًا من التقى
تقلب عريانًا ولو كان كاسيا
وخير لباس المرء طاعة ربه
ولا خير فيمن كان لله عاصيا


ومن نصائح صلاح الدين الصفدي:، كما في "جواهر الأدب" (ص494):

ولا يصد عن التقوى بصيرته
لأنها للمعالي أوسع السبل
فمن تكن حلة التقوى ملابسه
لم يخش في دهره يومًا من العطل


41- منحهم صدق الأخوة في الدارين ونبذ ما ينقض ذلك:

قال الله تعالى: ﴿ الْأَخِلَّاء يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ ﴾ [الزخرف: 67].



وقال تعالى: ﴿ إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ * ادْخُلُوهَا بِسَلاَمٍ آمِنِينَ * وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِم مِّنْ غِلٍّ إِخْوَانًا عَلَى سُرُرٍ مُّتَقَابِلِينَ ﴾ [الحجر: 45ـ 47].



قال ابن الجوزي في "زاد المسير" (4 /65): قال ابن الأنباري: ما مضى من التآخي قد كان تشوبه ضغائن وشحناء، وهذا التآخي بينهم الموجودُ عند نزع الغِلِّ هو تآخي المصافاة والإِخلاص؛ اهـ.



وروى مسلم برقم (2564)، عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (التقوى ها هنا) ويشير إلى صدره ثلاث مرات، ثم قال: (المسلم أخو المسلم، لا يظلمه، ولا يخذله)؛ الحديث.



قلت: والحديث فيه ذكر سلامة الصدر، وأنها من التقى، والتقوى منفعتها في الآخرة أكثر من الدنيا، كما أن احتياج العمل بها في الدنيا، أكثر من الآخرة، والله أعلم.



42 - 43 - وقوع العاقبة لهم في الدارين وتمكينهم للدعوة والنصح والخلافة في هذه الحياه؛ قال الله تعالى: ﴿ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ اسْتَعِينُوا بِاللهِ وَاصْبِرُوا إِنَّ الْأَرْضَ لِلهِ يُورِثُهَا مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ ﴾ [الأعراف: 128].



وقال الله تبارك وتعالى: ﴿ وَكَذَلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الْأَرْضِ يَتَبَوَّأُ مِنْهَا حَيْثُ يَشَاءُ نُصِيبُ بِرَحْمَتِنَا مَنْ نَشَاءُ وَلَا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ * وَلَأَجْرُ الْآَخِرَةِ خَيْرٌ لِلَّذِينَ آَمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ ﴾ [يوسف: 56 -57].



وقال الله تعالى: ﴿ مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ أُكُلُهَا دَآئِمٌ وِظِلُّهَا تِلْكَ عُقْبَى الَّذِينَ اتَّقَواْ وَّعُقْبَى الْكَافِرِينَ النَّارُ ﴾ [الرعد: 35].



وقال الله تعالى: ﴿ وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا لَا نَسْأَلُكَ رِزْقًا نَّحْنُ نَرْزُقُكَ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى ﴾ [طه: 132].



وقال تعالى: ﴿ تِلْكَ الدَّارُ الْآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لَا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ وَلَا فَسَادًا وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ ﴾ [القصص: 83].



وقال تعالى: ﴿ وَسِيقَ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ إِلَى الْجَنَّةِ زُمَرًا ﴾ إلى قوله: ﴿ وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلهِ الَّذِي صَدَقَنَا وَعْدَهُ وَأَوْرَثَنَا الْأَرْضَ نَتَبَوَّأُ مِنَ الْجَنَّةِ حَيْثُ نَشَاء فَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ ﴾ [الزمر: 73- 74].



وروى الإمام أحمد (3 /487)، وأبو داود برقم (2761)، عن نعيم بن مسعود رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كتب إلى مسيلمة: «من محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى مسيلمة الكذاب، السلام على من اتبع الهدى، أما بعد: فإن الأرض لله يورثها من يشاء من عباده، والعاقبة للمتقين». وهو من طريق محمد بن إسحاق، عن سعد بن طارق بن أشيم، أبو مالك الأشجعي، وقد أثبت سماعه منه الحافظ المزي في "تهذيب الكمال" (24 /409).



وصححه العلامة الألباني في "صحيح وضعيف أبي داود" برقم (2761).



44- هداية الله لهم إلى ما أراده جل وعلا لهم من التوفيق والخير:

قال الله تعالى: ﴿ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَلَلدَّارُ الآخِرَةُ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ يَتَّقُونَ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ ﴾ [الأنعام: 32].

وقال: ﴿ وَلَأَجْرُ الآخِرَةِ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ آمَنُواْ وَكَانُواْ يَتَّقُونَ ﴾ [يوسف: 57].

وقال تعالى: ﴿ وَالدَّارُ الآخِرَةُ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ يَتَّقُونَ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ ﴾ [الأعراف: 169].



وقال تعالى: ﴿ فَخَلَفَ مِن بَعْدِهِمْ خَلْفٌ ﴾ إلى قوله: ﴿ وَالدَّارُ الآخِرَةُ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ يَتَّقُونَ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ ﴾ [الأعراف: 169]، ومثلها آية رقم (30) من سورة النحل.


كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات





tqhzg hgljrdk ,lh fav,h fi td hg]kdh ,hgNovm (4)




 توقيع : الغالي

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
المذموم والمحمود من الدنيا .. خواطر عاشق ♫. ليالي الدين الاسلامي ♫. 22 اليوم 01:06 AM
فضائل أهل البيت وحقوقهم الغالي ♫. ليالي اَلَرَسَوًّلَ وًَّصَحَاَبَتَهَ اَلَكَِرَاَمَْ ♫. 18 09-20-2021 05:41 PM

Bookmark and Share

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 07:01 AM

أقسام المنتدى

.:: l الاقسام الاسلامية l .:: | ♫. ليالي الحج والعمره ♫. | ♫. ليالي الدين الاسلامي ♫. | ♫. ليالي اَلَرَسَوًّلَ وًَّصَحَاَبَتَهَ اَلَكَِرَاَمَْ ♫. | ♫. ليالي الخيمه الرمضانيه ♫. | ♫. ليالي اَلَصَوًّتَيَاَتَ اَلَاَسَلَاَمَيَةٍ» • ♫. | .:: l ركن تواصل الاعضاء .:: | ♫. ليالي الََضَيَآفَهَ وًّاَلَتَرَحَيَبَْ وًّاَلَإسَتَقَبَاَلَْ b | ♫. ليالي طلبات الاعضاء ♫. | ♫. ليالي اَلَتَوًّاَصَلَ وًّاَلَتَهَاَنَي بَاَلَاَلَفَيَاَتَ ♫ | ♫. ليالي للتعازي والمواساة والدعوات للمرضى ♫. | ♫. ليالي متنفس الاعضاء ♫. | ♫. ليالي للفعاليات والمسابقات ♫. | .:: l الأقــســـام الــعـــامــة .:: | ♫. ليالي مسآحة بلا حدود للمواضيع عامة ♫. | ♫. ليالي الرأى والرأى الاخر ♫. | ♫. ليالي للاخبار ♫. | .:: l االاقسام الادبية :: | ♫. ليالي القصيد والاشعار ♫. المنقوله ♫. | ♫. ليالي الخواطر والاشعار بأقلام الاعضاء ♫.يمنع المنقول b | ♫. ليالي الخواطر المنقولة من ذآقة الاعضاء ♫. | ♫. ♫. ليالي الروايات والقصص المنقول وغير المنقول ♫.& | .:: l اقسام آلطفل وآلآسرهہ ..♥~:: | ♫. ليالي أُنَوًٍُّثَـَةٍ طَـَاَغَـيَّـةٍ ♫. | ♫. ليالي نَبََضَ اَلَحَيَاَهَ اَلَزَّوًّجَيَهَ ♫. | ♫. ليالي حَياة الطفل ♫. | ♫. ليالي مَطبخْ حواءْ ♫. | ♫. ليالي للديكورْ والأَثآثْ ♫. | ♫. ليالي للاَعَمَآلَ وًّاَلَاَشَغَآلَ اَلَيَدَوًّيَهَ♥ ♫ | .:: الطب والحياه l .:: | ♫. ليالي لطبْ & الصحة ♫. | ♫. ليالي تَُّطَّوّيٌّرًّْ اٍّلَّذآتُّْ » • ♫. | ♫. ليالي ذَويُ الإحتيَآجَآت الخَآصةُ ♫. | -:: l قسم الفن والمشاهير l .:: | ♫. ليالي الشخصيات الكرتونيه والأنمي ♫. | ♫. ليالي الافلام والمسلسلات ♫. | .:: l القسم الشباب والرياضه l .:: | ♫. ليالي عالم الريّــاضة» • ♫. | ♫. ليالي عَآلمَ السيآرآت والدراجآت» • ♫. | .:: l القسم الترفيهيl .:: | ♫. ليالي اَلَسَفَرَ وًّاَلَسَيَاَحَهَ وعالم الآثار♫. | ♫. ليالي. Youtube | ♫. ليالي ونَآسة بنكهة خاصة » • ♫. | ♫. ليالي الالعاب ♫. | ♫. ليالي اَلَحَيَوًّاَنَآتَ وًّاَلَنَبَآتَآتَ ♫. | .:: l قسم العلوم والتكنولوجياl .:: | ♫. ليالي اَلَكَمَبَيَوًّتَرََ وًّاَلَاَنَتَرَنَتَ وًّمَلَحَقَاَاَاَتَ | ♫. ليالي اَلَتَقَنَيَةٍ وًّاَلَاَتَصَاَلَاَتَ وًّاَلَجَوًّاَلَ ♫ | ♫. ليالي تطوير المنتديات ♫. | ♫.ليالي التعليمـيه واللغات ♫. | .:: l الاقسـآم الإدآريـة .:: | ♫. ليالي اجتماعات اداريه ♫. | ♫. ليالي الشكاوي والاقتراحات بينك وبين الإدارة فقط ♫. | ♫. ليالي المراقبين والمشرفين ♫. | ♫. ليالي القرارات الادارية ♫. | ♫. ليالي طلبات الاشراف ♫. | ♫. ليالي التبادل الاعلاني ♫. | ♫. ليالي جهودكم محفوظة ♫. | ♫. مكتب خاص ليالي قصميه ♫. | ♫. ليالي التصاميم الحصريه ♫. | ♫. ليالي اَلَقَرَاَنَ اَلَكَرَيَمَ وًّتَفَسَيَرَهَ ♫. | ♫. اليالي الشعر و الشيلات الصوتية ♫. | ♫. ليالي عََآلَمََ آدَمَ ♫. | ♫. ليالي عََآلَمََ اَلَفَوًّتَوًّشَوًّبَ..♥~ ♫. | ♫. ليالي اَلَسَوًّيَتَشَ مَاَكَسَ وًّمَلَحَقَاَتَهَ ♫. | ♫. ليالي لتَزَّيَيَنَ اَلَمَوًّاََضَيَعَ ♫. | ♫. ليالي مُدونآتْ بَهًدُوُِءَ ♫. | ♫. ليالي مُصَافَحَة أُوْلَى ♫. | ♫. التميز اليومي لاعضاء ليالي قصيميه ♫. | ♫. ليالي الصور و غرائب وطرائف العالم ♫. | : ♫. ليالي الفنون التشكيلية ♫. | ♫. ليالي عدسة وتصوير الاعضاء ♫. | ♫.ليالي أحساس القوافي♫. | ملحقات الفوتوشوب | ليالي ونَآسة بنكهة خاصة | ليالي للاخبار الاقتصاديه | شخصيات تاريخيه وحضارات الشعوب | ♫. ليالي طلبات الاعضاء ♫. | ♫. اليالي العلاج الطبيعي والحميه والرجيم •₪• | ♫. ليالي التسريحـآت و آلمكيـآج •₪• | - ~•₪• ليالي التراث والاثار~•₪• ! |




Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd


new notificatio by
9adq_ala7sas

استضافه ودعم وتطوير وحمايه من استضافة تعاون
This Forum used Arshfny Mod by islam servant