عندما يجلس القلب مع القلم في حوار متبادل ( متصفح لكم .)

إليكِ حنين يقتل الأنفاس

سرقتك الأيام مني
فكيف أكتبك على الفؤاد
ذكرى راحلة

و امقت ساعات بعدك
و كل شيء يشغلك عني

Tout est en couleur de beauté
Même les fleurs dansent de mon coté
Toujours c'est un moment de joie
Quand Mes rêves viennent encore une fois
Quelle est belle la vie en blanc
Chaque coin a une

حين يشتاق الحرف لأن يُكتب ويحرمه الواقع
فيبكي الكاتب على حرفه

سُق إلي " خلسة " أكوام عتاب-ه-م
فهم لا يجيدون سرد الآلام ..
و لا يحْسنون حبك الملام ..
هم يخرسون الحرف عن الكلام
و حتى عن الهذيان ساعة المنام
..

من قال أن الحرف لا يصبح عتيقا ..؟ ..
بل إنه ليصيبه الصدأ .. و يخبو صداه ..
فلا يغرنكم التاريخ المدون أعلاه ..
إن استنزف الأمل المبحوح أدناه ..
..

إشتياقكِ لي
من الإعتياديات كـ الاخريات
يشتاقن لي !

لكن هناك بروز
فـ تعرفي على الإختلِاف
لا تتكررين
لا يشبهونكِ
كلكِ شوق وحنين

أنتِ ملاك الأرض والسماء
وأنتِ مثل قلبي والإحتذاء
..

ويأخذني الحنين أني إليكِ

ويقتلي الشوق بـ أنكِ بعيدة
وأحن كثيرا
وإليكِ يكون المسرى
وأنتِ من بين الأرواح حبيبة
..

إني أعلم دائما بأنك حياتي
لذا ستشعري بالراحة معي
لقد وصلت أحاسيسك إلي
إنها في أعماق قلبي
لذا فأنت لا تحتاجين أن تقولي أي كلمة
أنا أعلم بمشاعرك لذا سأكون بجانبك
لكنني الآن بعيد عنك
إلا أنني أستطيع سماع صوت قلبك
..