عزي لقلـبٍ دخنتـه كنهـا النـده

يـاليت لـــي قلـب يقوى الهجـر والصــده واعيش مرتاح وانسى الهم واوجاعي مير البلى لاخذى فـي صدتـه مـده يشتاق ويحدني شوقـي لمرجاعـي اشد واقفي واقـول الشـده الشـده واقفي وعيني تلفـت يـم مرباعـي عزي لقلـبٍ دخنتـه كنهـا النـده وليا لحقت معلِقـه غِيـب ولاياعـي بحر الغلا لويغوصه حوتـه ايحـده ومده وجزره ايطوي دونه اشراعـي كم لي وحبل الرجا لوصالـه امـده واقول يدعيه مثلي يمكـن الداعـي وليا ارتخى من خجله اجيه واشـده وادرى شعوره عن الشمات ومراعي إله الاحاسيـس ضميانـه ومحتـده حدو الزمن يوم غير سيرة اوضاعي والشوق خنجر يحوف القلب وايقـده والبعد جمره توسد كـل الاضلاعـي وش له اغني ونفس الشعر منسـده بيتٍ يعزي وبيـتٍ جـاوب الناعـي لكـن علـى الله وارض الله ممتـده فيها من الهـم واجـد والتمتاعـي العمـر قفـى وانـا بايامـه اعـده لكن عساها تكون انهايـة اوجاعـي