ظ†ظ†طھط¸ط± طھط³ط¬ظٹظ„ظƒ ظ‡ظ€ظ†ظ€ط§


الإهداءات


 
العودة   منتديات ليالي قصيميه > .:: l الاقسام الاسلامية l .:: > ♫. ليالي اَلَرَسَوًّلَ وًَّصَحَاَبَتَهَ اَلَكَِرَاَمَْ ♫.
 

إنشاء موضوع جديد إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 08-01-2021, 11:40 PM
سديم غير متواجد حالياً
اوسمتي
76 
 
 عضويتي » 155
 جيت فيذا » May 2021
 آخر حضور » 08-10-2021 (12:17 AM)
مواضيعي » 10345
آبدآعاتي » 26,609 [ + ]
تقييمآتي » 311
الاعجابات المتلقاة » 246
الشكر المتلقاة » 5
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  » Adobe Photoshop 7,0
الحآلة آلآجتمآعية  » 7up
 التقييم » سديم is a jewel in the roughسديم is a jewel in the roughسديم is a jewel in the roughسديم is a jewel in the rough
 
افتراضي شرح حديث النعمان بن بشير: "إن الحلال بين"



عن النعمان بن بشير رضي الله عنهما قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((إن الحلال بيِّنٌ، وإن الحرام بيِّنٌ، وبينهما مشتبهاتٌ لا يعلمهن كثيرٌ من الناس، فمن اتقى الشبهات استبرَأ لدِينِه وعرضه، ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام، كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه، ألا وإن لكل مَلِكٍ حمى، ألا وإن حمى الله محارمُه، ألا وإن في الجسد مضغةً إذا صلَحتْ صلح الجسد كلُّه، وإذا فسَدتْ فسد الجسد كلُّه، ألا وهي القلب))؛ متفق عليه. وروياه من طرقٍ بألفاظٍ متقاربة.


قال سماحة العلامة الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله -:

قال المؤلِّف رحمه الله فيما نقله عن النعمان بن بشير رضي الله عنه وعن أبيه بشير بن سعد في كتابه رياض الصالحين: إن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((إن الحلال بيِّنٌ، وإن الحرام بيِّنٌ، وبينهما متشبهات لا يعلمهنَّ كثيرٌ من الناس))، قسَّم النبي صلى الله عليه وسلم الأمور إلى ثلاثة أقسام: حلال بيِّن، وحرام بيِّن، ومشتبه.



الحلال البيِّن كحِلِّ بهيمة الأنعام، والحرام البيِّن كتحريم الميتة، والدم، ولحم الخنزير، وما أشبه ذلك، وكلُّ ما في القرآن من كلمة (أحلَّ) فهو حلال، ومن كلمة (حرم) فهو حرام، فقوله تعالى: ﴿ وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ ﴾ [البقرة: 275] هذا حلال بيِّن، وقوله تعالى: ﴿ وَحَرَّمَ الرِّبَا ﴾ [البقرة: 275] هذا حرامٌ بيِّن.



هناك أمور مشتبهات تخفى على الناس، وأسبابُ الخفاء كثيرة، منها ألا يكون النص ثابتًا عند الإنسان، يعني يتردَّد: هل يصح عن الرسول عليه الصلاة والسلام أو لا يصح؟ ثم إذا صح قد تشتبه دلالته: هل يدل على كذا أو لا يدل؟ ثم إذا دل على شيء معيَّن فقد يشتبه: هل له مخصِّص إن كان عامًّا؟ هل له مقيِّد إن كان مطلَقًا؟ ثم إذا تبيَّن قد يشتبه: هل هو باقٍ أو منسوخ؟



المهم أن أسباب الاشتباه كثيرة، فما هو الطريق إلى حلِّ هذا الاشتباه؟ والجواب: أن الطريق بيَّنه النبيُّ عليه الصلاة والسلام فقال: ((فمن اتقى الشبهات، استبرَأ لدِينِه وعِرضه))، من اتَّقاها يعني تجنَّبَها إلى الشيء الواضح البيِّن؛ فقد استبرأ لدينه وعرضه.



استبرأ لدينه: حيث سَلِمَ من الوقوع في المحرم. ولعِرضِه: حيث سَلِمَ من كلام الناس فيه؛ لأنه إذا أخذ الأمور المشتبهة، صار عُرضةً للكلام فيه، كما إذا أتى الأمور البيِّنة الواضحَ تحريمُها.



ثم ضرب النبي صلى الله عليه وسلم مثلًا لذلك بالراعي، راعي غنم أو إبل أو بقر، ((يرعى حول الحمى)) يعني حول الحمى الذي حماه أحدٌ من الناس لا يرعى فيه أحد، ومعلوم أنه إذا حُمِيَ ازدهر وكثُر عشبه أو كثر زرعه؛ لأن الناس لا ينتهكونه بالرعي، فالراعي الذي يرعى حول الحمى، يوشك أن يقع فيه؛ لأن البهائم إذا رأت الخضرة في هذا المحمي، ورأت العشب، فإنها تنطلق إليه وتحتاج إلى ملاحظة ومراقبة كبيرة.



ومع ذلك لو لاحظ الإنسان وراقب، فإنه قد يغفل، وقد تَغلِبُه هذه البهائمُ، فترتع في هذا الحمى ((كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يقع فيه)).



ثم قال عليه الصلاة والسلام: ((ألا وإن لكل ملكٍ حمًى))، وهذا يحتمل أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال ذلك إقرارًا له، وأن الملك له أن يحمي مكانًا معينًا يكثر فيه العشب لبهائم المسلمين، وهي البهائم التي تكون في بيت المال؛ كإبل الصدقة، وخيل الجهاد، وما أشبه ذلك.



وأما الذي يحمي لنفسه فإن ذلك حرامٌ عليه، لا يحلُّ لأحد أن يحمي شيئًا من أرض الله يختص بها دون عباد الله، فإن ذلك حرامٌ عليه؛ لأن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: ((المسلمون شركاء في ثلاث: في الماء، والكلأ، والنار)).



فالكلأ لا يجوز لأحد أن يحميه فيضع عليه الشبك، أو يضع عنده جنودًا يمنعون الناس من أن يرعوا فيه، فهو غصبٌ لهذا المكان، وإن لم يكن غصبًا خاصًّا؛ لأنه ليس ملكًا لأحد، لكنه منع لشيء يشترك فيه الناس جميعًا، فهذا لا يجوز؛ ولهذا قال أهل العلم: يجوز للإمام أن يتخذ حمى مرعى لدوابِّ المسلمين، بشرط ألا يضرهم أيضًا.



فقول الرسول صلى الله عليه وسلم: ((ألا وإن لكل ملك حمى)) يحتمل أنه إقرار، فإن كان كذلك؛ فالمراد به ما يحميه الملك لدوابِّ المسلمين؛ كخيول الجهاد، وإبل الصدقة، وما أشبه ذلك.



ويحتمل أنه إخبار بالواقع وإن لم يكن إقرارًا له؛ لأن الرسول عليه الصلاة والسلام قد يخبِر بالشيء الواقع أو الذي سيقع من غير إقرار له، أخبر النبي عليه الصلاة والسلام أننا سنركب سنن اليهود والنصارى، فقال: ((لَتركبُنَّ سنن من كان قبلكم حذوَ القذة بالقذة، حتى لو دخلوا جحر ضبٍّ لدخلتموه))، قالوا: يا رسول الله، اليهود والنصارى؟ قال: ((فمَن؟)).



فهل هذا إقرار؟ لا، لكنه تحذير.



على كل حال الملك له حمى يحمى، سواء بحق أو بغير حق، فإذا جاء الناس يَرعَون حول الحمى؛ حول الأرض المعشبة المخضرة، فإنهم لا يملِكون منع البهائم أن ترتع فيها.



ثم قال عليه الصلاة والسلام: ((ألا وإن حمى الله محارمُه)) الله عز وجل أحاط الشريعة بسياج محكم، حمى كل شيء محرَّم يضر الناس في دينهم ودنياهم حماه، وإذا كان الشيء مما تدعو النفوس إليه شدَّد السياج حوله، إذا كان مما تدعو النفوس إليه فإنه يشدد السياج حوله.



انظر مثلًا إلى الزنا والعياذ بالله، الزنا سببُه قوة الشهوة وضعف الإيمان، لكن النفوس تدعو إليه؛ لأنه جبلَّة وطبيعة، فجعل حوله سياجًا يبعد الناس عنه، فقال: ﴿ وَلَا تَقْرَبُوا الزِّنَا ﴾ [الإسراء: 32]، لم يقل: ولا تَزْنُوا، قال: ﴿ وَلَا تَقْرَبُوا الزِّنَا ﴾، يشمل كل ذريعة توصِّل إلى الزنا؛ من النظر، واللمس، والمحادثة، وغير ذلك.



كذلك الربا حرَّمه الله عز وجل، ولما كانت النفوس تطلبه لما فيه من الفائدة؛ حرَّم كلَّ ذريعة إليه؛ فحرَّم الحيل على الربا ومنَعَها، وهكذا جعل الله عز وجل للمحارم حمى له تمنع الناس من الوقوع فيها.



ثم قال صلى الله عليه وسلم: ((ألا وإن في الجسد مضغةً، إذا صلَحتْ صلح الجسد كلُّه، وإذا فسَدتْ فسد الجسد كلُّه، ألا وهي القلب)).



((مضغة)) يعني قطعة لحم صغيرة بقدر ما يمضغه الإنسان، صغيرة لكن شأنها عظيم، هي التي تدبر الجسد ((إذا صلَحتْ صلح الجسد كلُّه، وإذا فسَدتْ فسد الجسد كلُّه)) ليست العين، ولا الأنف، ولا اللسان، ولا اليد، ولا الرِّجل، ولا الكبد، ولا غيرها من الأعضاء، إنما هي القلب؛ ولهذا كان الرسول عليه الصلاة والسلام يقول: ((اللهم مقلِّبَ القلوب، ثبِّتْ قلوبنا على دينك، اللهم مصرِّف القلوب، صرِّفْ قلوبنا إلى طاعتك)).



فالإنسان مدار صلاحه وفساده على القلب؛ ولهذا ينبغي لك أيها المسلم أن تعتني بصلاح قلبك، فصلاح الظواهر وأعمال الجوارح طيب، ولكن الشأن كل الشأن في صلاح القلب، يقول الله عن المنافقين: ﴿ وَإِذَا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسَامُهُمْ وَإِنْ يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ ﴾ [المنافقون: 4]، ﴿ وَإِذَا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسَامُهُمْ ﴾ من الهيئة الحسنة، وحسن عمل الجوارح، وإذا قالوا، قالوا قولًا تسمع له من حُسنه وزخرفته، لكن قلوبهم خربة والعياذ بالله، ﴿ كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُسَنَّدَةٌ ﴾ [المنافقون: 4] ليس فيها خير.



فأنت اعتنِ بصلاح القلب، انظر قلبك هل فيه شيء من الشرك؟ هل فيه شيء من كراهة ما أنزل الله؟ هل فيه شيء من كراهة عباد الله الصالحين؟ هل فيه شيء من الميل إلى الكفار؟ هل فيه شيء من موالاة الكفارة؟ هل فيه شيء من الحسد؟ هل فيه شيء من الغل؟ هل فيه شيء من الحقد؟ وما أشبه ذلك من الأمراض العظيمة الكثيرة في القلوب، فطهِّرْ قلبَك من هذا وأصلِحْه، فإن المدار عليه.



﴿ أَفَلَا يَعْلَمُ إِذَا بُعْثِرَ مَا فِي الْقُبُورِ * وَحُصِّلَ مَا فِي الصُّدُورِ * إِنَّ رَبَّهُمْ بِهِمْ يَوْمَئِذٍ لَخَبِيرٌ ﴾ [العاديات: 9 - 11]، هذا يوم القيامة، العمل على الباطن، في الدنيا العمل على الظاهر، ما لنا إلا ظواهرُ الناس، لكن في الآخرة العمل على الباطن، أصلح الله قلوبنا وقلوبكم.



قال تعالى: ﴿ يَوْمَ تُبْلَى السَّرَائِرُ ﴾ [الطارق: 9]، ﴿ تُبْلَى ﴾ يعني تُختبر السرائر، فمن كان من المؤمنين ظهَر إيمانُه، ومن كان من أهل النفاق ظهَر نفاقه والعياذ بالله.



لذلك أصلِح قلبك يا أخي، لا تَكرَهْ شريعة الله، لا تكره عباد الله الصالحين، لا تكره أيَّ شيء مما نزَّل الله؛ فإنَّ كراهتك لشيء مما نزل الله كفرٌ بالله تعالى، نسأل الله لنا ولكم الهداية والتوفيق والصلاح.



المصدر: «شرح رياض الصالحين» (3/ 491- 497)



 توقيع : سديم

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 08-01-2021, 11:49 PM   #2



 
 عضويتي » 25
 جيت فيذا » Jul 2020
 آخر حضور » 09-07-2023 (10:40 PM)
مواضيعي » 13
آبدآعاتي » 1,723
الاعجابات المتلقاة » 18
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » رعد السحاب is on a distinguished road
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مشروبك  »مشروبك pepsi
قناتك  » قناتك abudhabi
ناديك  » اشجع ithad
مَزآجِي  » مزاجي
 

رعد السحاب غير متواجد حالياً

افتراضي



طرح رائع كروعة حضورك
اشكر ك علي روعة ماقدمت واخترت
من مواضيع رائعه وهامة ومفيدة
عظيم الأمتنان لكَ ولهذا الطرح الجميل والرائع
لاحرمنا ربي باقي اطروحاتك الجميلة
تحياااتي


 توقيع : رعد السحاب

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 08-02-2021, 12:00 AM   #3



 
 عضويتي » 9
 جيت فيذا » Jul 2020
 آخر حضور » يوم أمس (11:19 PM)
مواضيعي » 7427
آبدآعاتي » 147,404
الاعجابات المتلقاة » 1674
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Qatar
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 48 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مطلق ♔
 التقييم » الغالي has much to be proud ofالغالي has much to be proud ofالغالي has much to be proud ofالغالي has much to be proud ofالغالي has much to be proud ofالغالي has much to be proud ofالغالي has much to be proud ofالغالي has much to be proud of
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مشروبك  »مشروبك pepsi
قناتك  » قناتك abudhabi
ناديك  » اشجع ithad
مَزآجِي  » مزاجي
 آوسِمتي »
147 
 

الغالي متواجد حالياً

افتراضي



جَزآك اللهُ خَيرَ آلجَزآءْ ..،
جَعَلَ يومَك نُوراً وَسُروراً
وَجَبآلاُ مِنِ آلحَسنآتْ تُعآنِقُهآ بُحوراً..
جَعَلَهُ الله في مُوآزيَنَ آعمآلَك
دَآمَ لَنآ عَطآئُك ..


 توقيع : الغالي

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 08-02-2021, 11:21 PM   #4



 
 عضويتي » 155
 جيت فيذا » May 2021
 آخر حضور » 08-10-2021 (12:17 AM)
مواضيعي » 10345
آبدآعاتي » 26,609
الاعجابات المتلقاة » 246
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  » Adobe Photoshop 7,0
الحآلة آلآجتمآعية  » 7up
 التقييم » سديم is a jewel in the roughسديم is a jewel in the roughسديم is a jewel in the roughسديم is a jewel in the rough
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
مَزآجِي  » مزاجي
 آوسِمتي »
76 
 

سديم غير متواجد حالياً

افتراضي



اسعدني مروركم


 توقيع : سديم

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 08-16-2021, 12:04 AM   #5



 
 عضويتي » 11
 جيت فيذا » Jul 2020
 آخر حضور » اليوم (01:37 AM)
مواضيعي » 7470
آبدآعاتي » 201,248
الاعجابات المتلقاة » 2015
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » أمير المحبه has much to be proud ofأمير المحبه has much to be proud ofأمير المحبه has much to be proud ofأمير المحبه has much to be proud ofأمير المحبه has much to be proud ofأمير المحبه has much to be proud ofأمير المحبه has much to be proud ofأمير المحبه has much to be proud of
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مشروبك  »مشروبك pepsi
قناتك  » قناتك abudhabi
ناديك  » اشجع ithad
مَزآجِي  » مزاجي
 آوسِمتي »
201 
 

أمير المحبه متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خيرا
يعطيك العافيه يارب
اناار الله قلبكك بالايمــــــــان
وجعل ماقدمت في ميزان حسناتكـ
لكـ شكري وتقديري


 توقيع : أمير المحبه

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 09-14-2021, 02:48 AM   #6



 
 عضويتي » 210
 جيت فيذا » Aug 2021
 آخر حضور » 05-12-2024 (12:29 AM)
مواضيعي » 46
آبدآعاتي » 111,745
الاعجابات المتلقاة » 104
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » دمعة حنين is a jewel in the roughدمعة حنين is a jewel in the roughدمعة حنين is a jewel in the roughدمعة حنين is a jewel in the rough
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مشروبك  »مشروبك pepsi
قناتك  » قناتك abudhabi
ناديك  » اشجع ithad
مَزآجِي  » مزاجي
 آوسِمتي »
111 
 

دمعة حنين متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله الف خير
وجعله في ميزآن حسناتك
دمتم في حفظ الله..


 توقيع : دمعة حنين

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إنشاء موضوع جديدإضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:04 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd


new notificatio by
9adq_ala7sas

استضافه ودعم وتطوير وحمايه من استضافة تعاون