يا مرحبا و مسهلا مليون وش حالك وانا ادري اني فقدتك قبل تفقدني حرمتني من غلاك وفية ظلالك وانا لك افرش عيونك يوم تقصدني مدام روحي تـحبك وش بعد ذلك الله على قلبك الـجامح يساعدني قلبي يـحبك مـحبه ما وصفها لك غلاك فايق وصوف الحكي وتهدني شبعت من صدك الـمعتاد واهـمالك والقلب بــ يديك كنه يقول جوّدني وقفت بيـن الغياب وبيـن ترحالك مرّن احسك معي وامرار تجحدني كذبك إلى قلت ما مريت فـي بالك يا شيـن حالك على ذكراي ينشدني تدري وش اللي ذبحني ضحك عذالك وتدري وش اللي لعب بي مفارقن يدني قهويتني وصبّيت فنجالك وشحّيت بـ الوصل وانا اقولك زدني لا حس لاصوت غبت وغاب السانك ادوّر القرب منك وانت تبعدني وجهك شبيه الحيا لابطواَ على جالك ونظرة عيونك من الدنيا اتشردني اغليك وابغيك لكن ماهوب بشلالك تخضع مواعيد الهوى دامك مواعدني عطشت الوصل ! حتى جيت لك هالك اسقي المعاليق من حبك واعاهدني قل والله اني ماعاد اغيب واصفا لك واقول والله ماعاد اقفي وتفقدني